السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منتدايا الغالي واحة آدم
╝| الحرب الاعلامية وكل الامور والتطورات الصحفية||╚
يدور الحديث في الوسط الاعلامي مؤخرا منح الموافقة من السلطات بالواحة لقناتين جديديتين لتدعم قنوات الهدرك التي لم تعد تلقى الاجماع لدى مشاهدي الواحة ،يأتي هذا بعدما قررت الواحة فتح المجال من اجل بوادر الحرب
هاتين القناتين هي دودا تيفي يراسها السيد بولبا مدير انترناسنل واندل اما الثانية فهي زلوتن انشتاين يملكها رجل الأعمال زوبا والتي تبث من سوردينيا حاليا لا ندري هل ستكون القناتين ناقلتان للحرب لكننا متأكدين من احترافية رئيس بولبا وخبرته في المجال الاعلامي مما يعطينا الأمل في حرب اعلامية ونارية في المستوى تغطي الأحداث اليومية في الواحة وخاصة الحربية الداخلية والدولية باحترافية واتقان رغم أن الأمر يبدوا صعب خارجيا نظرا لاحتكار الجزيرة معظم المنافسات الدولية الكبيرة
مهما كان الحال انشاء قناة حربية يملكها دودا يدعونا للتفائل خاصة في ظل النقص الفادح الذي تركته الهدرك في مخيلة كل مشاهد بسبب تصرفاتها الغير مقبولة بعدم نقلها الحرب العالمية الاولى ىبالواحة في جميع ميادين الحرب الارضية والجوية و الفئات ناهيك عن الأداء السيء في نقل مجريات الحرب الاردوارية دون نسيان رداءة الصورة والتعليق وقطع البث في وجه المشاهد
في نفس السياق نحذر المشاهد بالواحة من البرمجة الجديدة للقناتين التي انتهجتها مؤخرا والتي ترمي لارضاء رغبات خارجية كالانفتاح في نظرهم والانحلال في نظرنا كمشاهدين حيث اصبحنا نشاهد صور الموت والدم والعذاب و دعوة شخصيات غير محترمة من
حيث الهيئة مما يصدم المشاهد بالواحة الغالية كثير كثير علينا
(ممكن لا يصدم ابن الواحة لانهم تعودو على رؤية مثل تلك الامور لكن يصدم من لا يسكن الواحة)
و الأكبر من كل هذا ما يروج بمناسبة الحرب العالمية الثانية حيث تقوم دولبا بنشر كل حيثيات الحرب كبعض الصواريخ المرمية التي تحدث بالواحة أين يقوم شبان بنقل مجسم في الشارع الى غاية مقر الكافي دون نسيان عادة في مجلس الاعضاء الجدد بوضع شجرة بمناسبة الانفتاح العالمي والموحد ويعلق فيها الخضروات والحلويات والأعلام على شاكلة ما يقوم به ابو نوره وخليل في عيد الميلاد ونفس الشيء روجت له دولبا عن عادات في مناطق أخرى كاناقة آدم واللياقة وووو بمناسبة الحرب الاهلية والمستطعية ليؤكدوا صحفيوا القناتين أنه شيء جميل لكن نحن نحذر لأنه يمس عقيدة الانسان ويعتبر شرك فأفهموا أبنائكم هذا يا اعضاء الواحة
من القنوات التلفزيونية قد نستفيد كما قد نفسد والخوف من ارتكاب مجازر وتصبح تشبه الافلام الخيالية فكما يعرض علينا المسؤولين ببناء الجدران العالية لتجنب نيران العدو فهد على سبيل المثال قد يعرضوا علينا الحفلات لنغرق فيها لكن القرار لنا لاختيار ما يناسبنا ونترك ما يهلكنا لهذا علينا اتخاذ القرار المناسب والحذر من كل شيء يعرض عبر القنوات التلفزيونية الحربية حتى لو كانت قناة دولبا وزلوتن انشتاين الغير معروفة للآن عكس دولبا التي هي مطلب كل أعضاء واحة آدم..إذا انتظرو الحرب يا شبان ومع الجديد كل يوم بالواحة واحلى واحة.
